تُعتبر جنيف عاصمة السلام الدولية. فهذه المدينة الرائعة بتضاريسها وتفاصيلها تحتضن مؤسسات دولية كبرى جعلت منها مركزًا دوليًا للمداولات والاجتماعات الهامة الدولية . جنيف هي عاصمة كانتون جنيف الذي يقع جنوب غرب سويسرا. وتتمركز جنيف عند الطرف الغربي من بحيرة جنيف (Lac Léman)، على الحدود الفرنسية. وتشكل جنيف مركزًا سياحيًا وتجاريًا ودبلومسيًا هامًا جدًا،...

في مونترو، جوهرة الريفيرا السويسرية وعاصمتها، سوف ينسى الزائر همومه ومتاعبه من خلال جولته على كورنيش المدينة، حينما يستنشق الهواء العليل ويرى أشجار السرو والنخيل تتمايل على جانبي الطريق في مشهد بديع، كما يمكنه الاستمتاع بدخول الكثير من المقاهي والمطاعم ذات الطابع الكلاسيكي القديم. كذلك يتاح للزائر الذهاب في جولات سياحية يومية إلى منطقة جشتاد Gstaad...

السياحة في إنترلاكن هي إحدى رحلات الحلم في أوروبا الكلاسيكية. وهي من أجمل مناطق سياحة المناظر الطبيعية في العالم. قد طبعتها في ذهنكم الكتب والمجلات والمسلسلات والرسوم المتحركة والصور على بطاقات البريد حتى دون أن تعرفوا ذلك! فهي مصدر إلهام ليس فقط بطبيعتها الفريدة وإنما أيضًا بقلاعها ومبانيها التاريخية التي تبدو وكأنها بنيت للتو لتستضيف فيلم...

تقع مدينة زيورخ في كانتون زيورخ، حيث منبع نهر ليمت من بحيرة زيورخ. ويبلغ عدد السكان قرابة 400000 نسمة، حيث يشكل موقعها الجغرافي أحد أهم أسباب تطورها الضخم من الناحية التجارية والصناعية: فهي تقع على مفترق طرق هامة تؤدي إلى إيطاليا وفرنسا وألمانيا

مدينة لوغانو السويسرية الخلابة، عاصمة مقاطعة لوغانو في كانتون تيسينو قرب أسكونا على سفوح جبال الألب. يزيد عدد سكانها عن 15000 نسمة، 10000 شخص منهم من السويسريين وخمسة آلاف من الأجانب وتتميز لوغانو بمهرجان أفلام جذاب وشهير يحمل اسمها، ويُجرى كلّ عام في الساحة الكبيرة فيها، وهو من بين العديد من عوامل الجذب في المدينة التي تجع لمنها -بشهادة الكثيرين-...

تتميز تضاريس برن بأنها تقع على تل عند ملتقى الطريق القادمة من جبال الألب إلى جبال جورا، وعند مفترق الطرق الممتدة على طول السهول السويسرية والتي تشكل شريانًا مواصلاتيًا هامًا في الدولة. وتقع المدينة القديمة في برن عند التفاف حاد لنهر الآر الذي يحيطها من الجنوب والشرق والشمال

عتبر بازل مركزًا كبيرًا ورئيسيًا لاستقبال المعارض والمؤتمرات، حيث تشكل هذه ظاهرة سياحية كبيرة ومركزية في المدينة. وتنقسم تضاريس بازل إلى منطقة زراعية صغيرة جدًا ومنطقة حرجية متواضعة وما تبقى هو المنطقة العمرانية، وقرابة 6% من مساحتها من الأنهار والبحيرات